الكساد أو مفهوم آخر وهو الركود مفردات يتنبأ بها الاقتصاديين منذ عامين فاتت، و هذا يعني أن المبيعات و دورها صار أهم من أي وقت سبق. كيف يمكنا التأقلم و الانتقال الى الأمان أمر حتمي.
في أوقات التباطؤ الاقتصادي، اكتشف الجميع وتمر الأوقات صعبة مريرة على الأسر والشركات والحكومات. بينما تلك الفترات يقلق كل فرد على فقدان وظيفته. ويتخوف من عدم القدرة على سداد الفواتير أو تحمل أعباء الحياة اليومية.
وربما سمع الكثيرون عن مصطلح الركود (Recession) ومصطلح الكساد (Depression). لكن من الممكن إيجاد صعوبة في التمييز بينهما.
عرف الكساد بأنه انخفاض شديد في النشاط الاقتصادي. ويستمر لعدة سنوات، لكن التعريف الدقيق للكساد والمؤشرات التي تنذر بوقوعه أقل وضوحاً عند المقارنة بالركود.
يعرف الركود الاقتصادي بأنه تراجع في الناتج المحلي الإجمالي على مدار ربعين سنويين متواليين. لكن ليس ببساطة التأكد من وقوع اقتصاد ما تحت براثن الركود. فمن الممكن أن تشهد الشركات والمحللين انخفاضاً في الناتج المحلي الإجمالي لفترة من الوقت، لكن لا يعني ذلك بالضرورة أنه ركود.
اليوم أشارك معك مفاهيم و أفكار كيف يمكنك التعامل مع الكساد المتوقع في 2023.
استمع للبودكاست على منصتك المفضلة
Apple – Youtube – Spotify – Deezer – Anghami
المحاور
- تحسين ثقافة العمل.
- اعمل على تطوير الربحية و النمو
- طور نظام ال retention لموظفيك لتأمين نمو
وصلات مهمة:
- أما لو كنت تبحث عن مساعدة في تقييم عمليات المبيعات و تطوير فريق العمل، فيمكن اكتشاف خدمات مركز أنور جنبي للاستشارات الادارية بالوصلة هنا
شكرا لاستماعك للحلقة من بودكاست جنبيات، استثمارك من وقتك الثمين للاستماع لمحتوى البودكاست و ما كان لدي لأقوله لكم اليوم يهمني كثيرا و محل تقدير، إدعمني الآن ان أعجبك المحتوى و وجدته مفيدا بأن تمرره لشخصين على الأقل، عملك هذا سيكون خير ما تفعله لي دعما لنشر المحتوى الذي أصنعه
و يمكنك التسجيل في القائمة البريدية على الوصلة التالية لأشارك معك الفعاليات و الأخبار المقالات و الويبينارز و حلقات البودكاست، على فكرة أنا لا أرسل سبام و رسائل مزعجة غير هادفة، انقر (قائمة المراسلة) للتسجيل في قائمتي.