الثقة بالنفس سلاحك الأقوى و بدونه لن تتقدم، ففي حياتنا نمر بالكثيرين من الناس، لكل منهم قالبهم الخاص، لكن هل ما يظهر منهم حقيقتهم أم مجرد قناع فرض نفسه مدعوم بالقيود الاجتماعية كانت أو المفاهيم الخاطئة، اليوم في حلقة #بودكاست_جنبيات الحلقة 97 سنكتشف ما هي الأصالة، و ما سلبيات التصنع، و ما العوائد التي يمكننا ان نتوقعها بأن نحافظ على أصالتنا
استمع للبودكاست على منصتك المفضلة
Apple – Youtube – Spotify – Deezer – Anghami
يبدو الأشخاص الواثقون من أنفسهم مرتاحين و متصاحين مع أنفسهم وعملهم. إنهم دوما يدعون إلى الثقة يوحون بالثقة في الآخرين. هذه كلها خصائص جذابة.
لكن ليس من السهل دائمًا أن تكون واثقًا من نفسك. خاصةً إذا كنت تنتقد نفسك بطبيعتك أو إذا كان الآخرون يحبطونك. لحسن الحظ هناك خطوات يمكنك اتخاذها لزيادة ثقتك بنفسك والحفاظ عليها.
عندما تكون واثقًا من نفسك ، فإنك تثق في حكمك وقدراتك ، ولديك شعور قوي بتقدير الذات والإيمان بالنفس.
يمكنك اتخاذ خطوات فورية لإظهار قدر أكبر من الثقة بالنفس ومعالجة العوامل التي أعاقتها. يمكنك بعد ذلك تطوير هذه الاستراتيجيات قصيرة المدى إلى طرق لبناء الثقة بالنفس والحفاظ عليها في المستقبل.
إن تطوير عادات جيدة مثل تطوير عاداتك الصباحية حيث تكلمت عنها في الحلقة 86 من بودكاست جنبيات. ومراجعة الإنجازات السابقة ، وتحديد أهداف مستهدفة لنفسك ، ستعمل على تحسين احترامك لذاتك ، وبناء ثقتك بنفسك والحفاظ عليها على المدى الطويل.
شكرا لاستماعك للحلقة من بودكاست جنبيات، استثمارك من وقتك الثمين للاستماع لمحتوى البودكاست و ما كان لدي لأقوله لكم اليوم يهمني كثيرا و محل تقدير، إدعمني الآن ان أعجبك المحتوى و وجدته مفيدا بأن تمرره لشخصين على الأقل، عملك هذا سيكون خير ما تفعله لي دعما لنشر المحتوى الذي أصنعه
و يمكنك التسجيل في القائمة البريدية على الوصلة التالية لأشارك معك الفعاليات و الأخبار المقالات و الويبينارز و حلقات البودكاست، على فكرة أنا لا أرسل سبام و رسائل مزعجة غير هادفة، انقر (قائمة المراسلة) للتسجيل في قائمتي.
