علمونا ان الاستسلام هو الشر كله، و أن علينا ان نفر منه فرارنا من الأسد. فغالبا ما يعلمونا إياه أهل التطوير الذاتي. خاصة من تخصصهم موارد بشرية. أن علينا أن نستمر الى مالا نهاية حتى نصل للنجاح. و هذا لا يلائم الحياة الواقعية التي عليه أحيانا أن تتخذ قرارات استثنائية.
استمع للبودكاست على منصتك المفضلة
Apple – Youtube – Spotify – Deezer – Anghami
“لا تستسلم ببساطة .. فقد تكون أنت قدوة لكثيرين رأوا فيك إصرارًا على التغلّب على مشاكل الحياة ، فكن جديرًا بهذه الثقة.”
من أقوال و حكم الفلاسفة
نعم … بينما تغنى خبراء تطوير الذات بالمثابرة، و المؤثرين شدو على يدكم على الاستمرارية. لكن لا اذكر ان مر علي من يقول لي ان علي أن استسلم. الاستسلام هو قرار عليك اتخاذه في وقت ما و يكون ضروري جدا، و الا ستستمر في خسارة وقتك و مواردك
في المبيعات نحن نلعب ضد الوقت. نعم نحن في سباق ضد الساعة. لكن بينما الوقت يمضي و علينا أن نجعل كل دقيقة لها معنى و يخدم قيمة المنظمة و هدفها.
اليوم و في حلقة 151 سنتطرق الى هذا الموضوع و مواضيع فرعية أخرى مهمة ذات علاقة. اسمع للحلقة لآخر دقيقة لأنها مهمة حجا و ستستخدم مصلحتك.
المحاور
- أهمية معرفة متى نستسلم
- تجربتي مع Sales Talks
- التعاطف و العاطفة في المبيعات
- فهم العميل مفتاح النجاح
- بيع القيمة و ليس السلعة
- التعلم و الاستمرارية في التطور مهم في المبيعات
شكرا لاستماعك للحلقة من بودكاست جنبيات، استثمارك من وقتك الثمين للاستماع لمحتوى البودكاست و ما كان لدي لأقوله لكم اليوم يهمني كثيرا و محل تقدير، إدعمني الآن ان أعجبك المحتوى و وجدته مفيدا بأن تمرره لشخصين على الأقل، عملك هذا سيكون خير ما تفعله لي دعما لنشر المحتوى الذي أصنعه
و يمكنك التسجيل في القائمة البريدية على الوصلة التالية لأشارك معك الفعاليات و الأخبار المقالات و الويبينارز و حلقات البودكاست، على فكرة أنا لا أرسل سبام و رسائل مزعجة غير هادفة، انقر (قائمة المراسلة) للتسجيل في قائمتي.