مشاعرنا غالية والواقع أن محد حولنا في الكتب حيهتم غالبا، اذا لم نشاركهم مشاعرنا الغالية؟، غضبنا و خوفنا و حزننا و فرحنا؟، و كبيئة معقده علينا تعلم كيف نتحكم بمشاعرنا و أظهار ما يلزم منه لتمرير الامور، لكن الاستمرار في هذا النهج سينتج مشكلات لك فكيف لنا أن نتجنبه، استمع للحلقة و أكتشف معنا.
في هذي الحلقة:
- العمل العاطفي و كيف نتجنب حرق الذات
- ادارة مشاعرنا من واجبنا حتى نتم أعمالنا
- زميل ينرفزك لكن أخفيتها حتى تكمل المشروع، او لما دخلت مكتب مديرك عشان طلب زيادة ، لكن عملت فيها كوول عشان تقدر تتفاوض.
- في العمل ندير مشاعر آخرين أيضا من حولنا، تحفز زميل واقع في مشكلة، أو تقنع زميلك المحبط من أن يتراجع عن الاستقالة
- موضوع المشاعر مهمة في الوظائف التي تقدم الخدمات للعملاء، حيث أن 8 من 10 وظائف في الدول المتطورة عبارة عن أعمال خدمية.
- للأسف كثير من بيئات العمل لا تشجع على عكس مشاعرك الفعلية في بيئة العمل
- مبدأ العاطفي: مثل لما تجيك هدية و ما عجبتك لكن تختار انك تبتسم عشان المجاملات، العمل العاطفي هو نفس الشيء لكن طوال اليوم مثل خدمات العملاء و استقبال الفندق و مضيفة الطيران و حتى الباريستا، موضوع انك ما تقوم بواجبك و عملك العاطفي فربما ينتج خسارتك لوظيفتك أو خسارة علاوة او زيادة. الممارسة هذي تسمى التمثيل السطحي
- قصة عملي في فندق الانتركونتانيلتال.
- التحدي هنا انك تختاج تقوم بهذا الفعل بشكل مستمر خاصة اذا كانت وظيفتك معنية بالتعامل مع عملاء غير سعيدين، و المشكلة هنا حو الاحتراق الذاتي.
- الحل هو التمثيل العميق: هو فعليا التحكم في مشاعرك الداخلية ، ففعليا ينعكس على كيف تظهر للآخرين دون حاجتك للتمثيل، بهذا أنت تقلل من الضرر.
- طريقة مفيدة هو التركيز على تخيل الناس اللذين استفادو من خدماتنا يشحنا بالنشاط و المتعة، أو تسجيل يوميات تسجل مساهماتك بطريقة ما أو أخرى تبرر لم تقوم بما تقومه و تتحمل كل العناء.
- للأسف العمل العاطفي لا يقدره الكثيرين، لكن علينا الا نجلد ذاتنا و نكون واقعيين، و بنفس الوقت نذكر أن دورنا نحو عملائنا كبير و هذا هو المهم