كيف نحقق التوازن بين العمل والحياة الشخصية؟ – الحلقة

قد صحيت صباح يوم من الأيام و تسأل نفسك … أنا إيش قاعد أسوي بحياتي؟ ، تحس أن حياتك الشخصية بدأت ت ختفي أو أختفت و أن كل ما تعرفه من لاصباح حتى تنام هو العمل، طبعا كلنا نشتغل حتى نقدر نسدد فواتيرنا، لكن الواقع أيضا يقول أن في وقت خاص بـ “أنا” ولازم ما ننساه، هل أستولت اعمالكم على حياتكم؟، خلينا نسمع مع بعض حلقة اليوم

في هذه الحلقة:

الفكرة: الظاهرة و كيف تعرف إن عملك بدأ يتولي على حياتك

  1. قصة العمل في وظيفة لا تحبها و احتياج للنظر للأمور
  2. العائلة تطلب منك وقت أكثر لرؤيتك
  3. تتكلم عن العمل في كل وقت
  4. تراجع ايميلاتك مرة اخيرة قبل النوم
  5. تقلق أن تفصل اذا لم تعمل كفاية
  6. أيام اجازاتك تتصاعد
  7. تخليت عن هواياتك
  8. اعتقادك ان الترقية التالية ستحل كل مشكلاتك
  9. عقلك مشغول بالعمل طول الوقت
  10. لا تستمتع بالويكند لأنك تفكر بأعمال الأحد
  11. تخسر أصدقائك لأن علاقتكم ضعفت
  12. عندما تفكر ان تستمتع بحياتك فقط بعد التقاعد

الفكرة: العوارض من عدم الاتزان بين الحياة و العمل

  1. التوتر
  2. تأخذ وقت مما هو مهم
  3. الشعور بالرضاء الكذبي
  4. تمنعك عن حياة جميلة

الفكرة: الحلول لإرجاع الإتزان و الفوز من فعل ذلك

  1. تعلم أن ليس هناك وزن مثالي بين الحياة و العمل
  2. أبحث عن وظيفة تحبها فعلا
  3. أعطي اولوية لصحتك
  4. لا تخاف أن تفصل نفسك عن الروتين
  5. خذ إجازة
  6. خصص وقت لنفسك و لأحبائك
  7. ضح حدود لساعات العمل
  8. حدد أهداف و رتب الاولويات
  9. تعلم تقول لا

                       

إذا أعجبك الموضوع, أسعدني بمشاركته

فيسبوك
لينكدين
تويتر
البريد الإلكتروني

استشاري إداري معتمد، متخصص في تطوير المبيعات و الأعمال، أكثر من 19 سنة خبرة في B2B القطاع الصناعي و القطاعات أخرى مختلفة، خبير في قيادة فرق المبيعات و تطوير عمليات البيع مما يؤمن نمو الأعمال، حاصل على شهادات متخصصة في التسويق و المبيعات و التدريب و التطوير، مؤلف و مدرب و مقدم بودكاست جنبيات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Open chat
مرحبا👋
كيف ممكن أساعدك اليوم؟