المتغيرات المهمة الدافعية “التحفيز” و “التركيز”

#نصائح_المبيعات #Sales_Tips

الدافعية الداخلية و التركيز الخارجي هناك متغيرات كثيرة تؤثر في نجاح مسيرنا نحو أهدافنا ، من تلك المتغيرات المهمة الدافعية “التحفيز” و “التركيز”، و لهما كلاهما هناك مما هو موجه داخلي و آخر خارجي، أي هناك تحفيز داخلي و تحفيز خارجي ، و كذلك هناك تركيز داخلي و تركيز خارجي، ولو وضعناها في مصفوفة يمكننا أن نضع نماذج للشخصيات تحفز و تتواصل و تستقبل المعلومات و تتعامل بطريقتها الخاصة

  • Significance Seeker
  • Value Seeker
  • Esteem Seeker
  • Connection Seeker

تكلمنا عن نماذج الشخصيات في حلقة 80 من #بودكاست_جنبيات و يمكنك الاستماع للحلقة علىالوصلة التالية https://buff.ly/39IwnNf

السؤال هنا أي تلك التركيبات هي التي ينبغي علي أتباعها؟

تركيز داخلي و تحفيز داخلي؟ التحفيز الداخلي فممتاز، فأنت ترغب في التطور و النجاح داخليا و ليس لأسباب خرجية، لكنك ستركز على مصلحتك فقط دون ما حولك و منظمتك التي أنت منتسب لها.

تركيز داخلي و تحفيز خارجي؟ التحفيز الخارجي يعني أنك ستبقى محبط الى أن يشجعك عامل خارجي، و هذا ليس وضع مثالي أن نتكل على عوامل خارجية لنتقدم بشكل مستمر، التركيز الداخلي رائع لكن ليس مثالي لأنك سترى كل شيء يدور حولك أنت فقط.

تركيز خارجي و تحفيز خارجي؟ تركيز خارجي أمر رائع جدا، فانت نموذج قائد يرى من حوله و نظرتك شاملة و ليست بأطار ضيق، لكن دوما ستحتاج الى تحفيز خارجي و هذا ليس من صالح نجاحك

تركيز خارجي و تحفيز داخلي؟ يا سلام! تركيز خارجي و عينك على بيئتك و مصلحتها و نجاحها، تجعل أهدافك الشخصية متماشية مع مصلحة الكل، و بنفس الوقتانت محفز داخليا و تدفع نفسك الى الأمام ذاتيا.

للتواصل على التليقرام https://buff.ly/2wAC1ls وصلات مهمة https://buff.ly/2Y7VfcE

إذا أعجبك الموضوع, أسعدني بمشاركته

فيسبوك
لينكدين
تويتر
البريد الإلكتروني

استشاري إداري معتمد، متخصص في تطوير المبيعات و الأعمال، أكثر من 19 سنة خبرة في B2B القطاع الصناعي و القطاعات أخرى مختلفة، خبير في قيادة فرق المبيعات و تطوير عمليات البيع مما يؤمن نمو الأعمال، حاصل على شهادات متخصصة في التسويق و المبيعات و التدريب و التطوير، مؤلف و مدرب و مقدم بودكاست جنبيات.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Open chat
مرحبا👋
كيف ممكن أساعدك اليوم؟