طول ما نعيش بين بشر، فنحن معرضون لسماع رأيهم و استقبال الانتقاد، سواء طلبناه ام لا، لكن هل الانتقاد بحد ذاته أمر علينا تجنبه أم تبنيه؟، و كيف نتصرف اذا وصل الينا انتقاد ما؟، هل هناك فائده من ورائه؟ ام لا؟، في حلقة اليوم سكتشف الاجابات لهذي الأسئلة
استمع للبودكاست على منصتك المفضلة
Apple – Youtube – Spotify – Deezer – Anghami
في هذه الحلقة:
- آثار استقباله
- أهميته
- فريق التشجيع: يشجعك و يسمعك الي تباه لكن احتمال كثير ما يفيدك
- فريق الدعم: يسمعك الى تحتاجه مع انه ممكن ما يعجبك
- في غالب بيئات العمل لا يؤهلون موظفيهم لتقبله، او يدربوا الآخرين على اعطائه بطريقة بنائة
- نتحسن بأعطائه أو تمريره، و ليس بالوقاحة، لا تقول لا تاخذوا شخصيا، لكن تفاعل معهم بعاطفة
انتقاد طريقة السندوتش، لكن البعض يقول انها ليس فعالة، طريقة بديلة هي توضيح الغاية منه مسبقا لأن كذا حتكون واضح و صريح دون مجاملات - لا تأخذه كانتقاد لشخصك، انما هي بيانات فقط و مجردة
- العقل يعمل بطريقتين، طريقة الحماية، و طريقة التطوير، وكلما استقبلته فمخك يبدأ بتعلم
- تقبل لانتقادات بطريقة ايجابية و بدون دراما
- دراسة المرآه و الشخص الغشاش
وصلات مهمة من الي يحبها قلبك:
- كيفية التعامل مع الانتقادات المستمرة لتصرفاتنا
- ثلاث خطوات كيف تتعامل مع النقد
- كيفية التعامل مع الانتقادات السلبية و النقد والاستفزاز
شكرا لاستماعك للحلقة من بودكاست جنبيات، استثمارك من وقتك الثمين للاستماع لمحتوى البودكاست و ما كان لدي لأقوله لكم اليوم يهمني كثيرا و محل تقدير، إدعمني الآن ان أعجبك المحتوى و وجدته مفيدا بأن تمرره لشخصين على الأقل، عملك هذا سيكون خير ما تفعله لي دعما لنشر المحتوى الذي أصنعه
و يمكنك التسجيل في القائمة البريدية على الوصلة التالية لأشارك معك الفعاليات و الأخبار المقالات و الويبينارز و حلقات البودكاست، على فكرة أنا لا أرسل سبام و رسائل مزعجة غير هادفة، انقر (قائمة المراسلة) للتسجيل في قائمتي.